لعبة لوس أنجليس لاكيتس

المحرك البالغ 10 مليارات دولار

لنقطع الشك باليقين: لاكيتس لا تُباع فحسب، بل تُحمَى. وفقًا لشامس وشيلبرون، يسعى عائلة باست إلى تقييم بـ10 مليارات دولار. لكن النقطة المهمة؟ لا يمكن thừaّر مقعد والدك في الطاولة. حتى لو كنت جيني أو جو من الجوار.

هذا ليس دراما — هذا هندسة متعمدة.

باست بنى قلعة، وليس مجرد فريق

لم يمتلك جيري باس لاكيتس فقط، بل صمّم إمبراطورية تتجاوز الدماء. صندوق الثقة الخاص به؟ شرط عدم الوراثة ملفوف بالحرير القانوني. إذا توفّي أحد أبنائه الستة، فلا ينتقل سهمه للورثة — بل يُوزع بين الإخوة الباقين.

لا وصايا. ولا إرث. فقط ديناميكية قوة صريحة.

هذه ليست عن العدل — إنها عن السيطرة. ولن أخبرك: هذا بالضبط كيف تبقى الإمبراطوريات النخبوية حية عبر الأجيال.

لماذا لا يوجد “إرث” في لوس أنجليس؟

هناك حيث يخدع معظم المعجبين: يعتقدون أن الملكية العائلية تعني الإمبراطورية بطبيعتها. خطأ.

هيكل ملكية “لاكيتس” تم برمجته كخوارزمية عالية المخاطر — فقط من يصوتون يبقون على الطاولة. ويجب التوافق قبل أي خطوة كبيرة، ما يجعل من المستحيل على أحد الأبناء اختطاف الفريق دون موافقة الجميع.

هذه ليست هلعاً — إنها نماذج تنبؤية على نطاق واسع. لقد بنيت نظم مشابهة لأندية NBA؛ هذا هو التحوط من المخاطر المُقنَّع باسم التقاليد.

ما هي التكلفة الحقيقية للولاء؟

نحب القصص عن الإرث — نقل القمصان، والأقراط، أو حتى المقاعد في ستيبلس سنتر. لكن السلطة الحقيقية؟ لا تنبع من الحق الوراثي — إنها تنبع من الموافقة.

كل عملية بيع مستقبلية تتطلب موافقة الأغلبية ضمن هذا النموذج信托ي. ما يعني أن كل ابن لديه حق النقض — ليس بسبب المشاعر، بل لأنه فاعل معقول لديه حصصة حقيقية.

نعم، قيمة فريق لوس أنجليس لاكيتس تتزايد — لكن تعقيدات حوكمة داخله تتزايد أيضًا. وبصدق؟ هذا يجعله أكثر قيمةً من أي وقت مضى في عيني كمحللٍ.