كذب البيانات عن كفاءة مالال

الأرقام لا تكذب—إنها ببساطة لا تهتم

c拥有了 36 تسديدًا هذا الموسم، 12 على المرمى، 4 أهداف، و10 فرص ضائعة. كفاءة قدرها .33—الأدنى في الدوري. المدربون يnod، والمحللون يكتبون الجداول، ويعلنون أنه “ضعيف”. لكن السؤال الحقيقي: من حدد معنى “الكفاءة”؟ في كرة القدم الصينية، الكفاءة لا تقاس بمعدل التسديدات—بل بمن يحصل على وقت أمام الكاميرا، ومن يُمدح، ومن يُحمى من النقد.

أسطورة المهاجم المنعزل

يسمونه “المهاجم المنعزل”. كأنه مطالب بأن يفوز بكل مباراة بينما زملاؤه يتخفون خلف خطوط دفاعية كأرواح في دوري بني على الصمت فوق الجوهر. لم يخطئ لأنه سيء—بل لأنه قُطع قبل أن تصل إلى الشباك. لم تكن سرعته بطيئة—بل كانت مختنقَةً بتصميم نظامٍ يُفضّض الضجيج على الدقة.

الخوارزميات لا ترى ما تشعر به

نحن نتبع xG (الأهداف المتوقعة)، لكننا نتجاهل xA (التوصيات المتوقعة). نقيس التسديدات—ليس الحركة المكانية، ولا مقاومة الضغط، ولا متى يصل إلى الشباك حين لا أحد هناك ليدعمه. الخوارزمية لا ترى مالال وهو يركض نحو الفضاء حيث المدافعون غير مرئين—إنما ترى بكسلات على شاشن موسوم بـ”غير كفؤ”.

لسنا ضحايا—نحن مجددون

هذا ليس عن فشل مالال. إنه عن كرة القدم الصينية التي تعوّض الصمت على الجوهر. إنه عن استخدام البيانات كسلاح ضد أولئك الذين يتحدثون بصوت عالي. لقد مررت بهذا من قبل—عندما لعبت في رياضة إلكترونية في شنغهاي—and الآن أتحدث باسم أولئك الذين لا يُقتبس. لسنا ضحايا. نحن مجددون.