الانتصار كمراهنة: 76ers ورهان على الفوضى

آخر مواجهة للإيمان

هناك شيء جميلاً بصمت عن رهان كل شيء على ثلاثة لاعبين لم يلعبوا معًا سوى 15 مباراة هذا الموسم. جو엘 إمبييد، بول جورج، وتيريز ماكساي — ثلاث أسماء كانت تُشعل أحلامplayoffs — شاركوا فقط في 15 مباراة هذا العام. سبع انتصارات. ثم ثمانية هزائم.

ومع ذلك، ففيلادلفيا تستعد للعبق (أو حتى تجاوز) الحد الثاني لضريبة الأجر العالية فقط ليبقى هؤلاء الثلاثة معًا.

أتساءل: لماذا؟ لا كمحب للمنطق الرياضي فقط، بل كشخص يدرس كيف يتثبّت الناس على الأمل حين يقول الواقع إنه وقت التخلي.

الرواتب التي تتحدث أعلى من النتائج

الأرقام لا تكذب. الاحتفاظ بالقلب الحالي يعني إضافة 11.1 مليون دولار في الرواتب للموسم القادم — ما يدفعهم إلى تجاوز الحد الثاني لضريبة الأجر العالية.

هذه ليست مجرد أموال؛ إنها رسالة.

إنها تقول: نحن مستعدون لدفع أكثر من الفوز بأقل مما نخسره تمامًا.

والصدق أن هناك فعلاً لا يوجد انتصار من الأساس. سجل الفريق مع هذه الثلاثية؟ 7-8. ليس أساساً لإمبراطورية.

لكن بين الجداول وبين الإصابات، هناك حقيقة أعماق: البشر لا يراهنون على البيانات وحدها. بل يراهنون على الإيمان.

عندما يصبح المدربون معالجين (والجماهير مشاورين)

في بحثي حول الاستثمار العاطفي في الرياضات الجماعية، يتكرر نمط واحد: المشجعين لا يؤيدون الفرق — بل يؤيدون ‘فرصة ثانية’.

هذا الفريق لا يبدو كمرشح للبطولة. يبدو وكأنه جلسة علاج جماعي حيث الجميع ما زال يحاول أن يتذكر سبب حضوره أول مرة.

إمبييد غاب عن 34 مباراة. جورج لعب 41 مباراة قبل عودة أخرى للإصابة. ماكساي سجل 52 مباراة — يبدو ممتازًا حتى تتذكر أنه كان يعمل تحت النار دون دعمٍ حقيقي.

ومع ذلك، الإدارة تريد فرصة أخرى؟

نعم — لأنsometimes ‘الانتصار’ لا يُقاس بعدد الانتصارات أو البطولات، بل بما إذا كنا شجعانًا بما فيه الكفاية لنحاول مرة أخرى بعد أن كتب الخسارة حكمها بالفعل.